يراودني شعور كل ليلة انها ستكون الأخيرة و انه ما ألبث أن أغمض عيني فلن أفتحها ثانية فتسري رعشة خفيفة في جسمي . فبأي شئ سألقى الله هل سألقاه بحسنات ام سيئات بصالحات أم طالحات هل سيكون كتابي عن يميني ام شمالي . بماذا سأجيب عن سؤال ربي ماذا فعلت في سنينك ال 18 هل سأجد إجابة أم سيعقد لساني .
اللهم أحسن خاتمتنا . و لقنا الشهادة قبل موتنا . و أحشرنا في جنة الفردوس في أخرتنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق